* المدير السابق لمركز الدراسات الاستراتيجية - جامعة كربلاء
* مدير مركز الفرات للتنمية والدراسات الاستراتيجية
* تدريسي في كلية القانون - جامعة كربلاء
المواليد :- 1975 محل الولادة :- بابل / سدة الهندية الشهادات:- - بكالوريوس علوم سياسية / جامعة بغداد/ 1997. - ماجستير علوم سياسية / جامعة بغداد/ 2000 . - دكتوراه علوم سياسية / جامعة بغداد / 2009 . اللقب العلمي: أستاذ مساعد. التخصص العام :- علوم سياسية التخصص الدقيق :-فكر سياسي المراكز العلمية والإدارية التي شغلها :- 1. تدريسي في كلية القانون /جامعة كربلاء منذ عام 2002. 2. مدير تسجيل كلية القانون للعام 2004-2005 . 3. معاون رئيس مركز الفرات للتنمية والدراسات الإستراتيجية( منظمة مجتمع مدني) من عام 2004 والى عام 2009 ثم رئيس للمركز منذ عام 2009 إلى الوقت الحاضر . 4. رئيس المركز العراقي للدراسات الفدرالية عام 2008 إلى عام 2010. 5. مدير وحدة أبحاث القانون والدراسات الدولية في كلية القانون / جامعة كربلاء منذ عام 2011 - 2012. 6. مدير مركز الدراسات القانونية والدستورية في جامعة كربلاء 2012 - 2015 . 7. مدير مركز الدراسات الإستراتيجية في جامعة كربلاء 2014 – الوقت الحاضر . 8. المحلل السياسي لقناة كربلاء الفضائية وراديو كربلاء ، فضلا عن عدد من الفضائيات العراقية . 9. إشراف على عشرات بحوث التخرج الأكاديمية في كلية القانون /جامعة كربلاء. 10. مدرس مادة المنظمات الدولية في كلية القانون / جامعة كربلاء عام 2004 ،وكلية القانون / جامعة أهل البيت العالمية عام 2005 . 11. مدرس مادة النظم السياسية في كلية القانون / جامعة كربلاء منذ عام 2009 إلى الوقت الحاضر. الكتب المؤلفة والمخططة: 1- المشاركة مع آخرين في تأليف كتاب بعنوان ( كيف نواجه الإرهاب ) عام 2009 . 2- المشاركة مع آخرين في تأليف كتاب ( المرأة العراقية في عالم مفتوح) عام 2004 . 3- تأليف كتاب ( إدارة الحكم في العراق : رؤى إستراتيجية لبناء نظام حكم صالح ) عام 2012 . 4- قيد التأليف كتاب بعنوان (ركائز بناء الدولة المدنية في الإسلام ). 5- قيد التأليف كتاب بعنوان ( السلم الأهلي والنظام السياسي في العـــــراق ). 6- قيد التأليف كتاب بعنوان : القضية الحسينية ونظام الحكم في الإسلام). البحوث والدراسات المنشورة:- 1. تأصيل نظري للمجتمع المدني وحقوق الانسان والديمقراطية في الاسلام. 2. مستقبل السياسة الخارجية العراقية اتجاه الولايات المتحدة الامريكية . 3. الابعاد الثقافية والحضارية للارهاب الدولي . 4. متطلبات التحول الديمقراطي في العراق . 5. الوصاية والديمقراطية. 6. المجتمع المدني في العراق : إشكالية الولادة وضرورة التفعيل. 7. الفدرالية والديمقراطية التوافقية ومعطيات الواقع العراقي. 8. الاعتدال السياسي في الإسلام . 9. الوعي الاستراتيجي لإدارة الحكم في العراق. 10. تأصيل إسلامي لفكرة التعايش : وثيقة المدينة نموذجا. 11. فلسفة التعامل مع الآخر على ضوء وثيقة المدينة. نشاطات أخرى :- 1. خبير في الشؤون الفدرالية بشهادة صادرة من منتدى الفدرالية العالمي / كندا 2007 . 2. عشرات المقالات والتقارير منشورة في الصحف العراقية وغير العراقية ، فضلا عن المواقع الالكترونية المختلفة. 3. مشاركة في مؤتمرات عدة نظمتها كلية القانون/ جامعة كربلاء ، وكلية القانون والسياسة/ جامعة صلاح الدين، ومركز دراسات المستنصرية / جامعة المستنصرية، ومركز الدراسات الدولية/ جامعة بغداد، ومركز دراسات الكوفة/ جامعة الكوفة..
14
ايلولان ما نشهده في هذه الأيام من أصوات متعالية تستهدف الحكومة العراقية ورئيسها ترتبط -للأسف – حول إدارة السلطة في بغداد، فتأثير هذه الحقائق هو الذي يحرك عجلة الدعايات والمواقف المضادة للسوداني، ولا علاقة لما نراه بما يسمى بفشل البرنامج الحكومي او ملفات الفساد والتجسس وغيرها من الملفات المحرجة التي ظهرت مؤخرا، فالخوف من خسارة التأثير والنفوذ السياسي او بعضه لصالح السوداني هو الذي يشكل هاجس القيادات والقوى التي تقف خلف هذه الدعايات والمواقف
10
ايلولمن الخطأ الجسيم ان تمر الفصائل المسلحة على كتاب شكوى العتبة العباسية مرور الكرام، كما فعلت لحد الان، فهو كتاب خطير الدلالات، ويعكس استعدادا ضمنيا لدى مرجعية النجف للتصعيد ضد هذه الفصائل، وربما نزع الشرعية عنها في لحظة ما، وقد يشي -أيضا- بوجود صراع داخلي (شيعي-شيعي) فيما يتعلق بالقيادة الدينية، قد تتكشف مظاهره المزعجة بعد غياب السيد السيستاني
27
نيسانبعد ان اتضح للقارئ الكريم في المقالين الأول والثاني طبيعة العوامل المؤثرة في تشكيل الخطاب السياسي الإسلامي المعاصر، وانعكاساتها على البنية الفكرية لهذا الخطاب، بات من الضروري جدا في هذا المقال تقديم ما يراه كاتب هذه السطور مناسبا من الاضاءات لتجديد وتطوير هذا الخطاب في المستقبل
30
آذارليس امام هذا الخطاب من سبيل للنجاة من الانحدار والزوال، الا البدء بسرعة بإعادة النظر في منطلقاته الفكرية والعملية، من اجل تجديدها وتقديم خطاب مختلف ينسجم مع حاجات العصر، وقادر على الاستجابة لتطلعات الشعوب المسلمة وغير المسلمة في العالم الإسلامي، وان السبل الى ذلك ستكون موضع المقال الثالث لهذه السلسلة
27
آذارأن حكومة السيد السوداني بحاجة الى التحلي بالحكمة، وبعد النظر، والحذر الشديد وهي تتعامل مع موضوع حساس كموضوع رفع قيمة الضرائب والرسوم والغرامات على مواطنيها، فهذا الموضوع طالما تسبب بسقوط حكومات لم تكن تنقصها النية الحسنة في خدمة مواطنيها، ولكن تنقصها الحكمة في اختيار الوقت المناسب لاتخاذ قراراتها
22
شباطكان العراق –ولا زال-واحدا من أكثر الساحات التي خاضت فيها القوى الإسلامية منافساتها وصراعاتها، لأثبات وجودها، وتأكيد نفوذها، والبرهنة على صحة اطروحاتها، ولكن الخطاب السياسي لهذه القوى لم يكن يخلو-في كثير من الأحيان-من ثغرات وعثرات، سببها طبيعة الظروف التي خرجت من رحمها هذه القوى، من جانب، والبنية الداخلية الفكرية التي حكمت مسارها الحركي في الحياة السياسية، من جانب آخر
3
كانون 2ان الشرق الأوسط في سنة 2024 لن يكون اقل سخونة من سنة 2023، بل على العكس قد تكون سخونة الشهور الأخيرة من سنة 2023 مجرد احماء لما هو قادم في السنة الجديدة، فكل الأطراف تشحذ سيوفها، وطبول الصراع تقرع بأعلى اصواتها، ولن ينجوا مما هو قادم الا الدول القوية التي تتصف بقيادات حكيمة فعالة تمتلك الثقة والاحترام من قبل شعوبها، ولديها القدرة على التكيف الإيجابي مع تطورات الاحداث، اما الضعفاء والحمقى فمصيرهم السحق والاذلال
12
تشرين 2ان هذه القمة والبنود التي تبنتها الدول العربية والإسلامية في بيانها الختامي على أهميتها لن تردع تل ابيب عن المضي في تحقيق أهدافها التي وضعتها لحربها في غزة، طالما اقتصرت مواقف هذه الدول على الشجب والادانة والاستنكار والرفض والمطالبة وتقديم المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، فما كان يخيف تل ابيب وحلفائها هو وجود استعداد عربي واسلامي لتوسيع الصراع عند الضرورة، وبغياب هذا الخيار او التلويح به تكون بقية التبعات قابلة للتحمل
17
نيسانان الثمن الباهض الذي دفعه صانع القرار العربي والإسلامي الشرق أوسطي ولمرتين متتاليتين يبدو انه تم استيعابه أخيرا بشكل ما، وما التوجه السعودي باتجاه الحفاظ على سيادة الدولة الحديثة، وتقوية مؤسساتها، وعدم التدخل الخارجي في شؤونها، سواء في اليمن ام سوريا ام العراق ام غيرها الا مؤشر على هذا الامر، ولكن تحرك الرياض بحاجة الى دعم واسناد واتخاذ خطوات مماثلة له من بقية الأطراف الإقليمية
25
آذارفشلت واشنطن والطبقة السياسية العراقية الحاكمة لمرات عديدة في السنوات العشرين الماضية، فيما كسب الشعب العراقي امتحاناته العسيرة لأكثر من مرة، ولكن لا زال المستقبل يُظهر مؤشرات كثيرة من اللا يقين، كما يخفي مخاطرا لا يمكن نكرانها، وهي مخاطر تثير الخوف والهلع وتنذر بالمزيد من الامتحانات الصعبة، وما لم يتم الاتعاظ من دروس الماضي القريب، فسيبقى العراق وشعبه عالقا في دوامة المعاناة والتدخل الخارجي الذي لا ينتهي
15
آذارلقد كسبت البلدان العربية في حال التزامها بمقررات اعلان بكين سلامها وحيادها واستقرارها، ولكن خسرت تل أبيب فرصتها في تشكيل تحالف إقليمي معادي لطهران، كما خسرت طهران قوة ردعها العسكرية القائمة على التهديد بالحرب الشاملة، واصبحتا لأول مرة وجها لوجه امام بعضهما البعض، وعليهما اتخاذ القرار لتحديد مسارات الصراع المستقبلي بينهما، وتحمل مسؤولية ما ستقررانه
13
آذاران بناء السلام والاستقرار لن يكون سهلا امام إيران والبلدان العربية، لكنه ليس مستحيلا، الا انه سيتطلب عملا طويلا يجري فيه اختبار جدية كافة الأطراف واستعدادهم للقيام بما هو مطلوب منهم خلال الأشهر والسنوات القادمة